إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 46.92 SAR

السعر بدون ضريبة : 40.80 SAR
طافت الكاتبة هناء زكي بلاد الله لتكتب عن تأملاتها في عباد الله، تلتقط أطيافا من أرواح للبشر، كل يبحث عن شيء ما، وكل له سماته، رأتهم يشبهون زهرة الأوركيدا التي عاشت منذ عصور وأزمان عديدة، مرت عليها نباتات وحيوانات عاشت وانقرضت، فيما بقيت تلك الزهرة الجميلة حتى يومنا هذا، أطلق عليها "زهرة عطر الملوك"، فسروا اسمها بأنه يُشير إلى الحب والرومانسية. تناولتها الأعمال الفنية كرمز للنزاهة والتواضع.انتشرت الأوركيدا في أوائل القرن التاسع عشر عندما أزهرت "أوركيدا الكاتليا" الأولى، وهي زهرة جديدة وفريدة من نوعها. ارتبطت الأوركيدا بالعديد من المعتقدات الخرافية أشهرها ارتباطها بما يُعرف بـ"شراب الحب". هي زهرة لا تعرف معنى التقليدية بل تتمتع بالجمال والغرابة في نفس الوقت، وهو ما يكسبها جاذبيتها الخاصة، فقد تجدها على ضفاف الأنهار أو فوق الجبال، وبعضها يعيش وسط الغابات الممطرة الاستوائية والآخر في جبال الألب وفي مناطق شبه صحراوية. صنفوا لكل لون منها معنًى وتفسيرًا: الزرقاء منها ترمز إلى النقاء والشيء النادر،و الحمراء ترمز إلى القوة والشجاعة، أما الوردية اترمز إلى النعمة والفرح والسعادة، والبيضاء تمثل التواضع والبراءة والنقاء والأناقة والجمال، والأرجوانية ترمز إلى الإعجاب والاحترام والكرامة والنبل، الصفراء تمثل الصداقة والفرح والبدايات الجديدة، البرتقالية ترمز إلى الحماس والجرأة والفخر. خرج كل بطل من أبطال القصة يبحث عن شيئا ما، هل ذهب يبحث عن معنى زهرة الأوركيدا خاصته؟ وهل وجد ما يبحث عنه؟.. وتجيب "الأوركيدا" عن هذه الأسئلة.   

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

20%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

15%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

10%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف