إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

الوجه العاري للمرأة العربية

    السعر
  • 39.10 SAR

السعر بدون ضريبة : 34.00 SAR
ويرى بعض المفسرين أن المقصود بالعدل في الآيتين الأُخريين: "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة"، و "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم".. هو العدل في القسم والنفقة، وليس العدل في المحبة الباطنة.والسؤال الذي يُسأل هنا.. أيهما أهم للمرأة أو الإنسانة التي تحترم إنسانيتها وكرامتها؟ العدل في توزيع بعض القروش، أم العدل في المحبة القلبية والمعاملة الإنسانية؟ وهل الزواج مجرد أن تحصل الزوجة من زوجها على بضعة قروش، أم الزواج تبادل عميق في المشاعر بين الرجل والمرأة؟!ولو فرضنا وقوع المستحيل جدلاً وهو العدل بين الزوجات، فهذا الحق يجب ألا يُسمى حقا، لأن أول صفة في الحق هو أن يكون عادلاً ومساوياً بين الأفراد، وتعدد الزوجات مع تنفيذ شرط العدل يعني أن نصيب المرأة ربع رجل، في حين أن نصيب الرجل ٤ نساء، أما أن تتساوى النساء في الظلم، فمثل أن يتساوى العبيد في ظل نظام العبودية الظالم، وهذا لا يُمكن أن يُسمى عدلاً أو حقاـ. 

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف