إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 66.86 SAR

السعر بدون ضريبة : 58.14 SAR
لو أننا ولدنا في العصور القديمة، كنا سنكبر وتنشأ وتترعرع على أن البشر ينقسمون القسمين، أحرار وعبيد، تماما كما ينقسم الجنس البشري الجنسين الذكور والإناث، فالعالم لم يلفظ فكرة العبودية إلا في مرحلة متاخرة جدا ومع ثورة الأفكار والأطروحات والفلسفات.كان العبد أو الجارية ينشأ متقبلاً لفكرة العبودية كتقبله الجنسه وللون بشرته ولم يكن لديه أي خيارات أخرى أو احتمالات أخرى لحياته.إلا أن العبيد عموما والجواري على وجه الخصوص استطاعوا أن يكون لهم دورا محوريا في التاريخ، وأن يصنعوا بأيديهم قيقا جديدة لهم، وأن يصبحوا جزءا متينا وجوهريا في بناء الدول والممالك والحضارات.سوف يتطرق هذا الكتاب أيضا لأوضاع الحواري في الحصارات الأخرى المختلفة وفي حصارات الغرب على وجه الخصوص بدءًا من اليونان القديم وفي دولة الرومان وأوضاع الجواري في العصور الوسطى، وأخيرا معركة العبودية في العصر الحديث، ويختتم البحث بالحديث عن جواري العالم المعاصر أو الرق الأبيض وعصابات الاتجار بالنساء، والتي لا تقل بشاعة إن لم تزد عن جميع الانتهاكات التي تعرضت لها الجواري في جميع العصور التاريخية.

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

20%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

15%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

10%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف