إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 59.12 SAR

  • 65.69 SAR

    -10%

السعر بدون ضريبة : 51.41 SAR

يشحن من عمان (20-30 يوم عمل)

انجز لودفيغ اندرياس فون فويرباخ (1804-1872) كتابة (جوهر المسيحية) في 1839 ونشره في 1841، ليساهم به في المشروع النقدي الكبير للدين والذي كان قائما بماكس شترنر في (الاوحد وخاصته)، وديفيد شتراوس في (حياة يسوع)، الى برونو بوير عن الاناجيل, مشروع نقدي لواحد من أهم أسس الوهم البشري وأكبرها, “الدين”, والذي كان حاضرا في اذهان هؤلاء الفلاسفة والمفكرين على انه المساهم الاكبر في تدمير وتفكيك المجتمعات. فرفعوا راية نقده بكل قوة وحزم, وبدئوا بتشريحه وشرحه, وتفسيره وتأويله وقراءة تاريخه من كل الجوانب الاجتماعية, الفكرية, النفسية, الاقتصادية, والسياسية, محاولين معرفة أصوله وجذوره, قوته وتأثيره, وعرفوا أن المسألة لم تعد ما إذا كان هذا الدين صالحا أو غيره, بل أن المسألة كما رأوها بحق هي أن هذا الوهم يجب أن ينقد, ويجب أن لا يترك لحالة, فلقد كان تاريخ الاديان ماثلا امامهم بشكل عام, ومسيحية القرون الوسطى المتوحشة بشكل خاص. فجاءت نتاجاتهم الفكرية صادمة وصارمة جدا, وخطت طريقا ومنهجا لكل من جاء بعدهم.

كتابة تعليق

التحقق

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف