إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

إبراهيم وسارة الهجرة الوهمية إلى فلسطين ؛ إسرائيل المتخيلة : مساهمة في تصحيح التاريخ الرسمي لمملكة إسرائيل القديمة

    السعر
  • 63.94 SAR

  • 67.31 SAR

    -5%

السعر بدون ضريبة : 55.60 SAR

(تُشحن من السعودية) توصيل 3-7 أيام

في الكتاب الأول من المجلد الثاني المعروف باسم ( إسرائيل المتخيلة ) يعود المؤرخ والمفكر العراقي ليطرح مجدداً إشكالية جديرة بنقاش علمي حصيف، فهو يرى أن إبراهيم « النبي» لم يخرج من مكان يدعى « أور الكلدانيين» في العراق القديم قط، ولم يقصد «حاران- حران» في هضبة الأناضول (تركيا الحالية)؛ ولم يذهب منها إلى مصر - ر- البلد العربي نحو فلسطين. هذه الرحلة برأيه أسطورة اختلقتها الرواية الاستشراقية اللاهوتية الأوروبية، وفرضتها على العقل البشري بقوة التزييف الشامل والذي لا حدود له في الكذب. ويتساءل الربيعي: وهل لعاقل أن يتخيّل مجرد تخيل، رحلة إلى فلسطين يقوم بها نبي قادماً من العراق قاصداً فلسطين؛ فيذهب إلى هضبة الأناضول في أقصى الشمال ليصل مصر؟ في هذا السياق، يكشف المؤرخ الربيعي بالأدلة القاطعة ومن خلال نقوش المسند اليمنية من منطقة الجوف وحضرموت، أن إبراهيم كان أكبر كهنة معبد إيل-مقه، وأنه ينتمي لأسرة الخليل، وهذا ما يفسّر لنا سبب الإيمان الإسلامي بأن إبراهيم يدعى «إبراهيم الخليل». وبرأي الربيعي، فقد تلاعب اللاهوتيون الاستشراقيون بجغرافية النقوش اليمنية بطريقة سافرة ودون رادع علمي أو أخلاقي، ولفقوا «هجرة» وهمية إلى فلسطين، مع أنهم حصلوا على نقوش يمنية تؤكد أنه كان «الخليل» التي حكمت منطقة الجوف وسط اليمن طوال قرون. من أسرة

كتابة تعليق

التحقق

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف