إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

إلى أين يذهب العرب؟ رؤية 30 مفكراً في مستقبل الثورات العربية

    السعر
  • 75.07 SAR

السعر بدون ضريبة : 65.28 SAR
يختلف 30 مفكرًا وباحثًا عربيًا في الإجابة على سؤال «إلى أين يذهب العرب»، لتقييم نجاح أو فشل «الربيع العربي»، في كتاب من 491 صفحة كبيرة القطع، صادر عن سلسلة «معارف» التابعة لمؤسسة الفكر العربي والمؤسسة العربية للدراسات والنشر، يحمل عنوان «إلى أين يذهب العرب.. رؤية 30 مفكرًا في مستقبل الثورات العربية». جاء في مقدمة الكتاب التي كتبها سليمان عبدالمنعم، الأمين العام لمؤسسة الفكر يختلف 30 مفكرًا وباحثًا عربيًا في الإجابة على سؤال «إلى أين يذهب العرب»، لتقييم نجاح أو فشل «الربيع العربي»، في كتاب من 491 صفحة كبيرة القطع، صادر عن سلسلة «معارف» التابعة لمؤسسة الفكر العربي والمؤسسة العربية للدراسات والنشر، يحمل عنوان «إلى أين يذهب العرب.. رؤية 30 مفكرًا في مستقبل الثورات العربية». جاء في مقدمة الكتاب التي كتبها سليمان عبدالمنعم، الأمين العام لمؤسسة الفكر العربي، بعنوان «هذا الكتاب – المشروع»، في شكل خلاصة لما اشتمل عليه الكتاب. كتب «عبدالمنعم» في المقدمة: «هذا كتاب في (المبنى) ومشروع معرفي في (المعنى) ومحاولة لقراءة المستقبل العربي في (المغزى). هو إذن أكثر من مجرد كتاب. هو أقرب إلى شهادة معرفية تضم رؤية 30 مفكرًا عربيًا بارزًا حول أسئلة التحول العربي. نحن إذن أمام شهادة عن الحاضر والمستقبل أيضًا. وفي هذه الشهادة شئنا أم أبينا استحضار للماضي أيضًا». وأضاف: «أفرز الحاضر العربي أزمة الثقة التي تعيشها الذات العربية. وقد تجلت هذه الأزمة في السنوات الأخيرة بفعل عاملين، أولهما الحالة العراقية، انطلاقًا من الغزو الأجنبي فالاحتلال ثم الصراع الداخلي الذي كاد يصل إلى حد الحرب الأهلية». وتابع: «لكن الملاحظ أن الحالة العراقية وما تزامن معها من أحداث عنف في دول عربية أخرى لم تكن إلا أعراضًا ظاهرة لأزمة من الشك تساور العرب منذ بدأ الحديث عن مشروع الشرق الأوسط الجديد، وهو مشروع فيه الكثير عن نشر الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان، لكنه مبطن بنوايا وإشارات لا تخطئها العين بشأن الجغرافيا السياسية العربية وأوضاع الاقليات داخل هذه الجغرافيا». وأضاف: «أما العامل الثاني في أزمة الثقة التي تعاني منها الذات العربية، فيبدو متمثلاً في حركة العولمة الهادرة وهي تقذف كل صباح بتجلياتها وأدواتها العابرة للحدود. وكان التدفق الفوري والحر للمعلومات، سواء على شبكة الإنترنت أم من خلال الفضائيات ووسائل النشر التقليدية مناسب لأن يتعرف العرب على الهوة الحضارية الواسعة التي تفصلهم عن الغرب وعن بعض القوى الآسيوية التي فرضت وجودها على الساحة العالمية». وتساءل سليمان عبدالمنعم «هل تعيد ثورات الربيع العربي في مصر وتونس وليبيا ثقة العرب المفقودة في أنفسهم أم أن الوضع سيزداد تعقيدًا؟». وعن المشاركين في الكتاب يقول «عبدالمنعم»: يتضمن هذا الكتاب 10 أسئلة موجهة إلى 30 مفكرًا وخبيرًا عربيًا حول أهم القضايا والتحديات السياسية والثقافية والاجتماعية والمعرفية التي تجتاح دول العالم العربي والتي بلغت ذروتها باندلاع أحداث الربيع العربي ويرى «عبدالمنعم» أن «رؤى هؤلاء الـ30 مجتمعة تقدم لنا تفسيرًا تكامليًا نادرًا لقضايا الوضع العربي الراهن وتحولاته». والمفكرون العرب المشاركون في الإجابة على هذا السؤال هم ابتسام الكتبي وصلاح فضل وفهمي جدعان وأحمد إبراهيم الفقيه وطارق متري وليلى شرف وجمال خاشقجي وعبدالإله بلقزيز ومحمد الرميحي وجهاد الخازن وعبدالحسين شعبان ومحيي الدين عميور وحسن حنفي وعبدالسلام المسدي ومراد وهبة وحيدر إبراهيم وعلى أومليل ومصطفى الفقي ورضوان السيد وعلي حرب ومعن بشور وسليمان العسكري وعلي فخرو وميشال كيلو والسيد ياسين وعمر كوش وهاني فحص وصالح المانع وفالح عبدالجبار وهشام نشابة.

كتابة تعليق

التحقق

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف