إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 27.21 SAR

  • 34.02 SAR

    -20%

السعر بدون ضريبة : 23.66 SAR

(تُشحن من القاهرة) توصيل 6 - 14 يوم للشحن السريع

إنها أجمل وأفضل رواية من الروايات التي كتبت عن ثورة عام 1779 وخصوصا عن الإرهاب. لقد أبدى لنا كيف أن المواطن البسيط يمكن أن يصبح جلادا ظالما لسبب ما خارج عن إرادته. إن الرسام غير الموفق "إيفاريست جاملين" سيحطم حيوات بريئة؛ لأنه ضل عن المثل الأعلى المنيع الذي سيموت من أجله. إنها رواية كبيرة ومصورة بأسلوب محدد وغير مزخرف. إنها رواية كلاسيكية تكشف "أناتول فرانس".كتب "أناتول فرانس" في عام 1896 أن أناس عام 96 كانوا في موقف بشع. كانوا دهشين وضائعين في انفجار عجيب: لم يكونوا سوى بشر.إن الرواية التي نشرها في عام 1912 م تنبثق من هذه الرؤية للإرهاب. القصة ليست علماً ولكنها فن مثل كل فن ولا بد أن تمنح أكبر قدر من الاهتمام إلى حياة البشر. إلى جانب الثوري المتزمت "إيفاريست جاملين" كان رجال ونساء الآلهة عطشى ومجذوبين بالآلية المأساوية للسلطة المغرمة بالمطلق وفاسدة الدم، وقد وصفوا لنا في وسط الموقف العاجل مع همومهم وملذاتهم اليومية.ولكن المسؤولين عن الإرهاب –ويقودون البلد بأفكار مجردة– قرروا إسعاد البشر رغما عن البشر. إن الخيال الهادئ لـ"إيفاريست جاملين" من يسمح له بتقدير فساد مذهب تأليه الدولة. لما كان رساما غير موفق فقد أصبح قاضيا ممتازا بالمحكمة الثورية ويحكم بالموت على كل واحد باللامبالاة. لقد دخل هو أيضا في نفس الدوامة.لكن الحياة استمرت مع قوتها التي لا تقهر مجسدة في معلمته "إيلودي". اعتبرت رواية الآلهة عطشى أهم رواية لـ"أناتول فرانس" فقد كانت عملا خياليا مدهشا، وفي نفس الوقت رواية تاريخية عصرية، واستجوابا للسلطة التي تجاوزت الإطار الصارم للإرهاب.

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

20%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

Saudi Business Center

موثق لدى منصة الأعمال

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف