إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

المنهجية الأصولية والمنطق اليوناني من خلال أبي حامد الغزالي وتقي الدين بن تيمية

المؤلف حمو النقاري
    السعر
  • 105.57 SAR

السعر بدون ضريبة : 91.80 SAR
نبذة الناشر:إن الدعوة الرئيسية التي دارت حولها مناظرة ابن تيمية لأبي حامد الغزالي وللمناطقة في المستوى المادي، وهي حصرهم لمادة اليقنية، الصالحة لأن تكون مضمون مقدم العملية التدليلية، في أصناف قضوية ستة، هي (الأولويات)، (الحسيات)، (المجريات)، (الحدسيات)، (المتواترات)، (القضايا المعروفة بوسط)، وترتيبهم لهذه المادة في درجات متفاوتة في قيمتها الإلزامية.إن الفرضية الموجهة لهذا البحث هي اعتبار مرور المعرفة عبر (مسارها البنيوي) بـ (ثلاثة مراحل أساسية وضرورية كي تصبح علماً بالمعنى الدقيق للكلمة). وهذه المراحل الثلاث المتعاقبة عليها، هي المرحلة الوصفية فالمرحلة التجريبيية ثم أخيراً، المرحلة الاستنباطية. ويناظر كل مرحلة من هذه المراحل ويناسبها منهج معين.إذا كان الغزالي ينظر إلى الدليل مخلصاً من علائقه بمكونات المقام التدليلي، فإن ابن تيمية في إلحاحه على مادة الدليل ومضمونه وتثمينه لهما، يعتبر مكون المقام التدليلي أساسياً في إنشاء الدليل وفي نجاعته، إذ الدليل ينبغي أن يكون متناسباً مع المستدل له، بحيث لا نذكر من المقدمات -مثلاً- إلا ما يكون المستدل في حاجه إليه، كما أن المقدمات المشهورة والمعلومة قد تطوي طياً لعدم الحاجة إلى ذكرها.

كتابة تعليق

التحقق

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف