إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

الوعي والخوف وأثرهما في نشأة وتطور الدين

    السعر
  • 59.65 SAR

  • 66.27 SAR

    -10%

السعر بدون ضريبة : 51.87 SAR

(تُشحن من السعودية) توصيل 3-7 أيام

يُقال: لا يخاف إلا العقل، أي إن الشّعور بالخوف ملازم للوعي.لماذا تطوّر الإنسان وحصل على عقل، بينما اقتصر وعي الحيوان على الغريزة؟ هل للخوف تأثير على تطوّر الأحياء وبناء أجسامها؟ وما علاقة الخوف بنشوء فكرة الخير والشّر؟يعتقد أغلب الدارسين أن الوعي محصور بالدّماغ، وهذا ما جعلهم يعجزون عن إيجاد تفسير مقنع لكون أعضاء الجسم تستطيع في كثير من الحالات أن تقوم بعملها دون الرّجوع للدّماغ، فاعتقدوا بوجود وعي لا واع، يُمكّن أعضاء الجسم من القيام بأفعال لصالح الجسم، وبالتّالي لمصلحة الحياة. وعلى الرّغم من إقرارهم بضرورتها وفائدتها، فهم يصرّون على تسميتها باللّاواعية، وهذا ما دفعني إلى دراسة فعل العادة وفعل الغريزة وصولاً إلى الوعي العضوي.لقد لعب الخوف إلى جانب الوعي الدور الرئيسي في تطور الأحياء البدئية (الجسمي والمعرفي) ومكنها من البقاء والتكاثر، كما مكن أحدها من أن يصبح الجد الحيواني للإنسان.إلى ذلك، يبحث هذا الكتاب فيما بين الطاقة والوعي والمادة، وفي فوائد الخوف ومضاره، وصولاً إلى نشوء الدين والأنسنة، وإلى مراحل تطور الفكر الديني، ومابين الدين الأمومي والدين الذكوري، والتابو، ونشوء الضمير، وسوى ذلك من القضايا والأفكار التي عالجها المؤلف على نحوٍ لن يظل فيه من يقرأ أو تقرأ هذا الكتاب، مثلما كان أو كانت قبلئذٍ.

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف