إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

اليوم الاخير - طبعة جديدة

    السعر
  • 33.78 SAR

  • 42.23 SAR

    -20%

السعر بدون ضريبة : 29.38 SAR

يشحن من عمان (20-30 يوم عمل)

تتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، بنشر أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. تتميّز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخارف والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير واقع الأشياء والأحداث. وقد انطبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن المبالغة، لا سيّما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللّهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد رغبة القرّاء، من كلّ الأعمار، في مطالعة كتبه. يُجسّد ميخائيل نعيمه، في هذه الرواية، تجربة إنسان تناهى إليه عندَ منتصفِ الليل أنّ الساعات الأربع والعشرين المقبلة هِيَ آخر ما تبقّى له من فُسحة العمر. وهكذا يتَحتَّمُ على موسى العسكريّ في هذه الساعات القليلة أن يقفَ من حياته كلّها ذات السبع والخمسين، موقفَ رجل أمام منزله الذي يحترق: فلا بدّ له بكلّ ما أوتِيَ من فطنةٍ وسرعةٍ أن يميّزَ، في ضوء اللَّهَب المتنامي، بينَ ما كان قبل النار يحسبه ضروريًّا، وبَين ما هو حقًّا ضروريّ، فينتَزِعه دون غَيره وينجو به قبل أن يتحوّل الكلّ إلى رماد. في هذا الإطار، يَروي ميخائيل نعيمه، بواقعيّةٍ مدهشة وبفنٍّ قصصيّ، مُعجِزَ سيرة هذه الساعات الأربع والعشرين الأخيرة التي هي مَدار الكتاب كلّه. وإذ يَضرب أحداث تلك السيرَةِ على محكّ الموت، بل إذ يدخُل بها مِصهَرَ الموت، يتّضِح تمامًا فيصَلُ التفرِقةِ في حياة الناس بينَ ما هو زائفٌ حقًّا وما هو أصيل.

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

75%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

20%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف