إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 54.56 SAR

  • 57.43 SAR

    -5%

السعر بدون ضريبة : 47.44 SAR

(تُشحن من السعودية) توصيل 3-7 أيام

مر العمـر وهـي تحـاول أن تجـد نسختها الحقيقيـة ، ليلـة الفتاة المحجبة ، الصبية الحالمة المحرومة من اللعب ، الشابة المجبـورة علـى دراسـة لا ترغب بهـا ، المـرأة الممنوعـة مـن القيـادة ، أخبروهـا يومـا أن الفتـاة الصالحـة لا تقـول لا ؛ لا ترفع صوتهـا ؛ لا تناقـش فـكـرة ولا تبـدي رأيـا ، فأمنت أن الخـنـوع هـو طريقهـا إلـى الجنـة . لم يخبرهـا أحد أن العدالة مكلفة ؛ لم يخبرهـا أحـد حتى صرخت ( لا ) فـي وجـه الظلم فثارت الدنيا في وجهها .. ظل ، صـدى كلمـة ( ستندمين ) يتردد في رأسها حتى النهاية . ( مـوؤودة ) ليست حكايـة ليلـة وحسب ، إنمـا هـي رحلـة المـرأة المقموعـة ، قصص النسـاء التـي لا يتطـرق لهـا أحـد ، تلك التـي يدفنونهـا تحـت الأرض ويهيلـون عليهـا تـراب العـادات والتقاليـد ، إنهـا معـانـاة حـواء .. حـواء التي كانت ولا زالت ترفع صوتها لتحيـرهـم أنـهـا لـم تـأكل التفاحـة ولا يسمعها ..تلك التـي يدفنونهـا تحـت الأرض ويهيلـون عليهـا تـراب العـادات والتقاليـد ، إنهـا معـانـاة حـواء .. حـواء التي كانت ولا زالت ترفع صوتها لتحيـرهـم أنـهـا لـم تـأكل التفاحـة ولا يسمعها ..تلك التـي يدفنونهـا تحـت الأرض ويهيلـون عليهـا تـراب العـادات والتقاليـد ، إنهـا معـانـاة حـواء .. حـواء التي كانت ولا زالت ترفع صوتها لتحيـرهـم أنـهـا لـم تـأكل التفاحـة ولا يسمعها ..

كتابة تعليق

التحقق

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف