إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

تأليه الإنسان في الأديان الوضعية الحية

    السعر
  • 55.42 SAR

  • 61.58 SAR

    -10%

السعر بدون ضريبة : 48.20 SAR

(تُشحن من السعودية) توصيل 3-7 أيام

يحدثنا التاريخ أن دولة أكد السامية ( 2350 ق.م ) هي أول دولة استحدثت تأليه الملوك وان كان قوم نوح أسبق في التأليه - حيث ارتبط اسم (سرجون) أول ملوك أكد بالصفات المقدسة ومن بعده جاء الملك نرامسن الذي كان ينادي بلقب فرامسن المقدس إله أكد. وأيضًا كان قدماء المصريين. وقد استمر الملوك في اكتساب الصفات الإلهية فبنيت لهم المعابد وقدمت لتماثيلهم العطايا والقرابين وألفتالأناشيد والترانيم لتمجيدهم. والمستقرئ للتاريخ يلاحظ أن هناك نوعين من الانحرافات التي أخذت مكانها منذ مطلع التاريخ البشري على الأرض منها الانحراف السلوكي والتصرفات، وهو الأهون والأسهل معالجته، ومنها الانحراف التصوري العقدي والفكري والفلسفي وهو الأخطر إلى هذا اليوم، فقد ابتليت البشرية من هذا النوع، بعد أن سولت لأنفس قوم نوح أن قدسوا ووضعوا هالات لبعض الصالحين، وتبعًا لسياسة خطوة خطوة الإبليسية صنعوا لهم صورا، ثم في جيل آخر نحتوا صورهم وأدخلوها في معابدهم فكانت بداية الانحراف العقدي والفكريوالسلوكي حتى يومنا هذا. وهذا البحث الذي بين أيدينا نموذج رائع لتلك الأبحاث العلمية التي تعطينا صورة واقعية لما كانت عليه البشرية من انحراف في مجال تأليه البشر، وقد طاف بنا تاريخيًا وعقديا بل وجغرافيا وتناول الموضوع من جوانبه المتعددة معالجا هذا الموضوع الشائك حاملا أدوات البحث بمنهجية

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف