إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

أسفار العهد القديم في التاريخ

    السعر
  • 87.98 SAR

السعر بدون ضريبة : 76.50 SAR
ولا تعرف الحقبة من القرن العاشر إلى التاسع قبل الميلاد في تلال فلسطين باسم "العصر الذهبي" لدولة إسرائيلية قديمة عاصمتها أورشليم. وترتبط تلك الحقبة بما يعرف بـ "المملكة المتحدة" التي يقال إنها كانت لها السلطة السياسية على ما يعرف بشاؤول وداوود وسليمان، وعلى كيان أرضي يمتد من النيل إلى الفرات. وكان لهـا هـيـكـل بنـاه سليمان كمركز لعبـادة يهـوه، وهـي أفكار ليس لهـا مكان في الماضي التاريخي الحقيقي ولا نعرفها إلا كقصة، وما نعرفه عن قصص كهذه ليس فيه ما يدل على تاريخيته أو صحته. فليست هناك شواهد على وجود شيء يعرف "بالمملكة المتحدة"، أو عاصمة في أورشليم أو علـى وجـود أية سلطة سياسية موحدة سيطرت على فلسطين الغربيـة ناهيـك عـن وجـود إمبراطورية بالحجـم الـذي تصـوره الأساطير، وليس لدينـا مـا يـدل علـى وجـود مـلـوك باسم شاؤول أو داوود أو سليمان ولا مـا يـدل علـى وجـود هيكل بأورشليم في تلك الحقبة المبكرة. ومـا تعـرفـه عـن إسرائيل ويهوذا في القرن العاشر لا يسمح لنـا بتأويل مسألة عدم وجـود شـواهـد بأنه "فجوة" في معلوماتنـا عـن الماضي. فليس ثمة مكان أو سياق أو وثيقة تدل على وجود حقائق تاريخية كهذه في فلسطين في القرن العاشر، ولا سبيل للحديث تاريخيا عن دولة بلا شعب أو عن عاصمة بلا بلد.

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

15%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

10%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

Saudi Business Center

موثق لدى منصة الأعمال

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف