إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 63.34 SAR

  • 70.38 SAR

    -10%

السعر بدون ضريبة : 55.08 SAR

يشحن من عمان (20-30 يوم عمل)

وصف الناشر :خمس شخصيات تتشابك في فضاء زمني ما بين 1815 إلى 1833، ابتداءً من معركة واترلو وانتهاء برحيل اللجنة الإفريقية عن الجزائر. كل شخصية لها حكايتها المتفردة بها، غير أنها تشارك مدينة المحروسة-الجزائر-تفاصيل كثيرة، أوّل هذه الشخصيات الصحفي ديبون الذي جاء في ركاب الحملة على الجزائر كمراسل صحفي، ثم رحل عنها وعاد مرة أخرى إليها بسبب حادثة كَتَب عنها في الجريدة التي يعمل بها، وكافيار الذي كان جنديا في جيش نابليون، بعد هزيمة واترلو يجد نفسه أسيرا في الجزائر، ثم مُخططا للحملة. شخصيتان فرنسيتان تتباين مواقفهما من الحملة، والهدف منها. ثلاث شخصيات جزائرية تتباين مواقفها هي الأخرى من الوجود العثماني في الجزائر، وفي طريقة التعامل مع الفرنسيين، يميل ابن ميار وهو أحد الأعيان إلى السياسة كوسيلة لبناء العلاقات مع بني عثمان، وحتى الفرنسيين، بينما حمّة السّلّاوي وهو من وسط شعبي له وجهة نظر أخرى، الثورة هي الوسيلة الوحيدة للتغيير. أما الشخصية الخامسة فهي دوجة، المعلقة بين كل هؤلاء، تنظر إلى تحولات المحروسة ولكنها لا تستطيع إلا أن تكون جزءا منها، مرغمة على تقبل كل ما حدث لها، بدءًا من رحيلها عن الريف بسبب الوباء، وفرارها من مزرعة القنصل بعد موت والدها، إلى غاية إرغامها على الحياة في مبغى، ثم تعيش انتظارا للسلاوي في بيت ابن ميار.وصف جملون :الرواية التي حازت على الجائزة العالمية للرواية العربية البوكر 2020!والرواية الأولى التي تتطرق لفترة غير مأهلولة أدبياً ما بين عامي 1815 إلى 1833 في الجزائر إبان انتقالها ما بين احتلالين: عثماني وفرنسي."الديوان الإسبرطي. ما الذي يحويه ذلك الكتاب؟ هل هو سيرة لمدينة إسبرطة؟..."ماذا كان يفعل الفرنسيون بعظام الموتى الجزائريين بعد نبش قبورهم؟هل نهاية الحروب ممكن أن تكون سعيدة ؟ أم أن الأمل هو كلمة النهاية؟ما هي حادثة المروحة وما علاقتها بصورة الغلاف للرواية؟تعرف على مدينة المحروسة الجزائرية من خلال سرد على لسان 5 شخصيات فرنسية وجزائرية رئيسية متنوعة فيها المراسل الصحفي الفرنسي الذي يسافر مع ركاب حملة الفرنسين للجزائروفيها الجندي من جيش نابليون الذي يقع في الأسر فيصبح في صراع لأخذ ثأر شخصينرى أيضاً المفاوض الجزائري والذي يبني علاقات مع الأعداءولا بد من وجود الثوري الجزائري الذي يجد الثورة هي الوسيلة الوحيدة للتغييروأخيراً العنصر النسائي الجزائري الذي يقع ضحية الفقر والتشرد والسلطة فهل تتماشى مع التغيير ويسيرها القدر؟اقتباسات :“لماذا نُصرُّ على الجري خلف رغباتنا حتى ننالها ثم نُفرِّط بها بسهولة؟”."في المُلك لا فرق بين عشرين دقيقة أو عشرين عاماً ولا بين لويس التاسع عشر أو نابليون !!""بعض الأخطاء أصغر من أن نرتكبها"   

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف