إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

رشيد أيوب : الأعمال الشعرية الكاملة

المؤلف رشيد أيوب
    السعر
  • 72.84 SAR

  • 80.94 SAR

    -10%

السعر بدون ضريبة : 63.34 SAR

يشحن من عمان (20-30 يوم عمل)

ولد رشيد أيوب في بسكنتا لبنان سنة 1872 وتوفي في بروكلين في 27/12/1941 التي كان قد وصلها سنة 1905. عُرف بشاعر الحسرات والحنين وعاش في بلاد الاغتراب في الولايات المتحدة الأميركية، وكان من أعضاء «الرابطة القلمية». عرف لوعة الغربة شأن شعراء المهجر. وقد هاجر من بسكنتا وهو دون العشرين ومارس التجارة في مدينة نيو أورلينز بولاية لويزيانا ثم انتقل إلى نيويورك حيث أركان شعراء المهجر وأدباؤه وسكن في بروكلين وعانى من مرارة الغربة التي نجد صداها في شعره. فالشاعر الذي شاهد الثلج يتساقط في شوارع نيويورك وعلى ناطحات سحابها تذكّر ثلوج صنين ولكن هيهات فهذا الثلج غير ذاك. وهو وإن عاش ومات بعيداً عن وطنه لبنان ظلّ مشدوداً إليه يستوحيه في شعره فكأنه ما زال يعيش في كنفه ويتمتع بجمال طبيعته. عاش عمره «كدرويش غريب شريد» كما يقول عن نفسه. تتكرر في شعره كلمات تدل على البيئة اللبنانية الجبلية أمثال: وادي الجماجم، خيمة الناطور، الكروم، الغدير، الضباب، النجوم، سراج البلابل، الرعاة، العندليب، الفلاح، الناطور، والنسيم الذي يحييه، وأغاني أيام الحصاد. إنه الشاعر الذي يعيش للحب. ويعشق الليل والنجوم والأرق والبكاء والتأمل في الطبيعة وهو منذور للشقاء يتحسّر على فراق الشباب يندب حظه ويفاخر بنفسه الأبيّة. كما هو شاعر الذكريات والمواعظ. يتوزع شعر رشيد أيوب على ثلاثة دواوين يضم أولها (الأيوبيات) 48 قصيدة، والثاني (أغاني الدرويش 41 قصيدة، وآخرها (هي الدنيا) ويضم 43 قصيدة، ومجموع عدد القصائد التي نظمها 134 قصيدة. هذا هو «الشاعر الدرويش» رشيد أيوب الذي عاش منفياً عن وطنه مشدوداً إليه فنضح شعره بالحنين والشَجَن شأن سائر الشعراء المهجر.

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف