إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 51.69 SAR

  • 57.43 SAR

    -10%

السعر بدون ضريبة : 44.95 SAR

(تُشحن من السعودية) توصيل 3-7 أيام

مر العمـر وهـي تحـاول أن تجـد نسختها الحقيقيـة ، ليلـة الفتاة المحجبة ، الصبية الحالمة المحرومة من اللعب ، الشابة المجبـورة علـى دراسـة لا ترغب بهـا ، المـرأة الممنوعـة مـن القيـادة ، أخبروهـا يومـا أن الفتـاة الصالحـة لا تقـول لا ؛ لا ترفع صوتهـا ؛ لا تناقـش فـكـرة ولا تبـدي رأيـا ، فأمنت أن الخـنـوع هـو طريقهـا إلـى الجنـة . لم يخبرهـا أحد أن العدالة مكلفة ؛ لم يخبرهـا أحـد حتى صرخت ( لا ) فـي وجـه الظلم فثارت الدنيا في وجهها .. ظل ، صـدى كلمـة ( ستندمين ) يتردد في رأسها حتى النهاية . ( مـوؤودة ) ليست حكايـة ليلـة وحسب ، إنمـا هـي رحلـة المـرأة المقموعـة ، قصص النسـاء التـي لا يتطـرق لهـا أحـد ، تلك التـي يدفنونهـا تحـت الأرض ويهيلـون عليهـا تـراب العـادات والتقاليـد ، إنهـا معـانـاة حـواء .. حـواء التي كانت ولا زالت ترفع صوتها لتحيـرهـم أنـهـا لـم تـأكل التفاحـة ولا يسمعها ..تلك التـي يدفنونهـا تحـت الأرض ويهيلـون عليهـا تـراب العـادات والتقاليـد ، إنهـا معـانـاة حـواء .. حـواء التي كانت ولا زالت ترفع صوتها لتحيـرهـم أنـهـا لـم تـأكل التفاحـة ولا يسمعها ..تلك التـي يدفنونهـا تحـت الأرض ويهيلـون عليهـا تـراب العـادات والتقاليـد ، إنهـا معـانـاة حـواء .. حـواء التي كانت ولا زالت ترفع صوتها لتحيـرهـم أنـهـا لـم تـأكل التفاحـة ولا يسمعها ..

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف