عودة الشعبويات : أوضاع العالم 2019

المؤلف برتران بادي ، دومينيك فيدال

(0 التقييمات) / كتابة تعليق

دار النشر مؤسسة الفكر العربي
اسم المؤلف برتران بادي ، دومينيك فيدال
سنة النشر 2019
نقاط المكافآت 62

السعر

66.86 SAR

السعر بدون ضريبة : 58.14 SAR

اختر المستودع

الكمية

وصف المنتج
التقييمات (0)

تبدو الشعبوية لمَن يتتبّع دلالتها في الدراسات العائدة للاختصاصيين من حقولٍ وميادين علمية مُختلفة، والذين جمعهم كِتاب «أوضاع العالم 2019»، كطائرِ الفينيق الأسطوري الشهير الذي كان يعاود الانبعاث مرّة بعد مرّة. فيستهلّ برتران بادي بالحديث عن «عودها الأبدي» مرّة، و«عَودها اللجوج» مرّة أخرى. لكنّ الأبد الذي يشير إليه بادي هو أبدٌ له بداية. وهو يبدأ عند أستاذ عِلم السياسة غي هيرميه في أواخر القرن التاسع عشر، الحقبة التي شهدت ولادة الشعبويات الأولى: النارودنيكي الروس، والبولانجيين الفرنسيين، وحزب الشعب الأميركي، والإيروغينية الأرجنتينية. وإذا كانت مَوجة الشعبويات الأولى ستنتهي لأسبابٍ مُختلفة (الثورة البلشفيّة في روسيا، الجمهورية الرابعة في فرنسا، الانقلاب العسكري في الأرجنتين)، إلّا أنّ مَوجة ثانية ستولد فيما بين الحربَيْن العالميّتَين؛ ففي دراسته «الفاشية، أسطورية الحقد وسياسته»، يجعل زئيف شتيرنيل من الفاشية الإيطالية محور هذه الشعبوية وأساسها، في حين ستخلف البوجادية البولانجية في فرنسا. ولا يتردّد دومينيك باري في دراسته «ماو وخلفاؤه وخطّ الجماهير»، في إدراج ماو تسي تونغ «وشعبويّته الريفية» بين أقطابها. ويجعل الباحث في عِلم الاجتماع والفيلسوف الفرنسي رافاييل ليوجيه في دراسته «الشعبوية المائِعَة في الديمقراطيات الغربية» من فيديل كاسترو، زعيماً شعبوياً لداعي افتراض تجسيد الزعيم للشعب بكلّيته.

كتابة تعليق

الاسم

اضافة تعليق

التقييم

التحقق

يرجى إكمال التحقق من صحة الاختبار أدناه

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

20%

تصفح كتب العرض

عودة الشعبويات : أوضاع العالم 2019

66.86 SAR

كتابة تعليق

تخفيض على الكتب

تخفيض على الكتب

كتب ذات صلة