إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

والتقي الإنسان بالكلب

    السعر
  • 48.39 SAR

السعر بدون ضريبة : 42.08 SAR
في هذا الكتاب يعود العالِمُ المُختَصُّ في سلوك الحيوان، أو الرجل الذي تحدَّث إلى الحيوانات والطيور والأسماك في كتابه الأول "خاتم الملك سليمان"- إلى عالَمِه الأثير، عالَمِ الحيوانات المستأنَسة، وخصوصًا علاقة الإنسان بالكلب. هذه العلاقة التي تمتدُّ لأكثر من خمسة عشر ألف عام، حيث الكلب هو أوَّل حيوان مُستأنَس، وبين النوعين تاريخ طويل من التحوُّل والتطوُّر، من الصداقة العميقة، والمشاركة في الصيد والرَّعي والزراعة والجَرِّ والحمل والانتقال واللعب. للإنسان حيوانات كثيرة، وأصحاب كُثرٌ، لكن ليس للكلب سوى صديقٍ واحدٍ أو صاحب واحد، وفي هذا الكتاب يشرح لورنتس كيف كانت وكيف تكون هذه العلاقة، بداية من اختيار الكلب، وتدريبه، وفهم طباعه، وطريقة مُعامَلَتِه بناء على ما هو مطلوب من الكلب، هل هو كلبٌ لأداء مَهمَّة مُحدَّدة، كالصَّيد أو الرعي أو الخدمة في الشرطة والحروب، أم هو أنيسٌ للإنسان في وحدته وعُزلَته عن الآخرين. يرى لورنتس أن المَحبَّة التي يُقدِّمها الكلب للإنسان هي مَحبَّة غير مشروطة، مَحبَّة خالصة، دون خُطَّة، ودون مُقابلٍ، سوى اليد التي تُربِّت عليه وتمنحه الطعام، وعلى الإنسان أن يُقدِّم مَحبَّةً مُطابِقةً تمامًا لهذا الحب الخالص، يشكُّ كونراد في أننا نستطيع؛ فمهما فعلنا سيظلُّ الكلب هو الأوَّل في المَحبَّة، سيظلُّ أوفى صديقٍ للإنسان.

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف