إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

فقه فلسفة العمل من منظور إسلامي

المؤلف جعفر الحاجي
    السعر
  • 105.15 SAR

  • 116.83 SAR

    -10%

السعر بدون ضريبة : 91.43 SAR

يشحن من عمان (20-30 يوم عمل)

إنّ كينونة النفس الإنسانية هي مصدر فاعليات أفعال وأعمال كل حركة ونشاط أو سكون وخمود، سواء أفعال النظر أم العمل الإنساني الإرادي الحر الواعي، فالفكر والنظر والعلم مقدمة للعمل، ومحرك لحركة النفس الجوهرية، فيرفع شأنها ومقامها أعلى العليين أو أسفل السافلين. لذا إذا أخرجنا سؤال الذات من إهابها المأساوي، ونطرحه سؤالاً أنطولوجياً وجودياً: «ما عساي أنْ أكون»، وسؤلاً علمياً: «ما عساي أنْ أعلم»، وسؤالاً أخلاقياً: «ما عساي أنْ أعمل أو أفعل»، وسؤالاً معرفياً «ما عساي أن أعرف»، وسؤالاً جمالياً: «ما عساي أنْ أظهر ظهوراً نورانياً وروحانياً»، وسؤالاً أداتياً ووسائلياً: «ما عساي أنْ أتوسل به في الربط بين الذات وموضوع العمل، وسؤالاً عرفانياً قدسياً: «ما عساي أنْ اتخذه مثالاً أعلى ومعياراً مقدساً» كوسيط ووسيلة متعالية لمعرفة كينونة العمل ومساره. فما لم تعِ كينونة الذات أو النفس بذاتها وحضورها العقلاني والاسترواحي والوحْياني، بشكل ديمومي ودينامي، ليس بِمَكْنته الوعي بحقيقة دوال أفعاله وأعماله. فكتاب فقه فلسفة العمل يناقش ويعالج الإشكاليات الجدلية المعرفية والوجودية الديالكتيكية القرآنية حول تلك الموضوعات. المؤلف

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف