إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

الشعراء نقاداً.. المفهوم والتمثلات

    السعر
  • 36.36 SAR

السعر بدون ضريبة : 31.62 SAR
من الأسئلة المهمة التي يثيرها كتاب الدكتورة أماني حارث الغانمي: هل يمكن أن يكون الشاعر ناقداً؟ وهل نجح الشاعر لأن يصبح ناقداً؟ وما العلاقة بين الكتابة الشعرية والنقد؟ هذه الأسئلة تحيلنا إلى أسئلة أكبر من أهمها: ما مسوغات وجود الشاعر الناقد وما موجهات مفهومه للنقد، ومن أجل الوصول إلى نتائج مرجوّة، استندت الغانمي إلى ثلاثة محاور مهمة لطرح رؤاها: البيانات الشعرية، والتجربة والسيرة الشعريتان، والكتابة النقدية... مقدمةً مفهومها وسؤالها الأول حول العلاقة بين الشعر كعالم جمالي أدواته قائمة على اللغة والرؤى في بناء القصيدة، والبيان الشعري الذي يُعدُّ مرحلة فكرية جديدة على الشاعر، إذ يبتعد عن الشعر قليلاً ليدخل في التنظير. أما التجربة والسيرة الشعريتان، فقد كانتا مرحلتين مهمتين من مراحل الشعرية العراقية، وإذا عددنا الشعراء الذي أقدموا على كتابة سيرهم أو تجربتهم في الكتابة أو في الحياة، لا نجد حشداً من الشعراء أقدموا على هذا، بل شعراء قليلون جداً نسبة إلى أسماء عربية أو عالمية كتبت سيرها، الأمر نفسه ينطبق على الكتابة النقدية، رغم أن الشعراء الذين أصبحوا نقاداً يفوق عددهم عدد الشعراء الذي كتبوا بيانات شعرية أو سيرة شعرية، بل إن الكثير منهم أهملوا الشعر مقابل النقد، حتى قيل إن النقاد شعراء فاشلون! وبعيداً عن صحة هذه المقولة من عدمها، فإن الغانمي في كتابها هذا تسعى لتقديم إجابة وافية عن هذه الأسئلة التي تخطر في فكر أي قارئ لهذا الكتاب.   

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف