إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

في التربية وإجابة عن سؤال ما التنوير

    السعر
  • 29.91 SAR

  • 35.19 SAR

    -15%

السعر بدون ضريبة : 26.01 SAR

يشحن من عمان (20-30 يوم عمل)

يلاحظ كانت في كتاب في التربية أن أحد أخطر مشكلات التعليم هي توحيد طريقة الخضوع للمستويات الضرورية لتعليم الانضباط مع الحفاظ على قدرة الطفل على ممارسة إرادته الحرة، تلك التي تساعده على تنمية قدراته الفكرية والعقلية، والتي هي حق أصيل من حقوق الإنسان. صدر كتاب في التربية بترجمة جوزيف معلوف عن دار الرافدين ضمن مجموعة كتب فلسفة وفكر وعلم نفس متميزة صدرت عن الدار، ويذكر أن كتاب إمانويل كانت، الفيلسوف الألماني الكبير يعد من أهم المصادر التى اعتمد عليها علماء النفس المعاصرين في تطوير نظريات التربية الحديثة. نبذة عن كتاب في التربية وإجابة عن سؤال ما التنويرالإنسان هو الكائن الوحيد الذي يحتاج إلى تربية. وتتجلّى في رأي إمانويل كانت عدّة مبادئ: الانضباط من أجل النجاح في الحياة؛ والمهارة من أجل التكيّف مع الحياة بطريقة واعية؛ والفطنة من أجل أن ينظّم الإنسان نفسه في المجتمع كي يبلغ عالم التحضر، والبعد الأخلاقي من أجل اختيار المسلك الصالح الذي يسهم في بناء المجتمع. في هذا السياق يجب أن يتعلم الطفل باكرًا تكريم حقوق الآخرين واحترامهم وعلينا أن نكون منتبهين لنرى إذا ما كان هذا التكريم قد تحقق في أعماله. فعندما يصادف طفل طفلًا آخر ويدفعه بخشونة بعيدًا أو يضربه وما شابه ذلك، يجد ألا نقول للمعتدي لا تفعل هذا، سوف تؤذيه، عليك أن تشفق عليه، إنه طفل فقير وما شابه ذلك. ولكن يجب أن نعامله بنفس الطريقة المتغطرسة لأن تصرفه هو ضد حقوق الإنسان.يشدد إيمانويل كانت على ضرورة معاملة الأطفال كأطفال وليس كبالغين مصغرين، وتشمل نظرته الإيجابية لدور التربية اقتناعه التام بإمكانية تحسين الطبيعة البشرية باستمرار، وهي الغاية التي دعا من أجلها بضرورة الارتقاء بعلم التربية إلى المستوى الجامعي والأكاديمي، الأمر الذي كان مبتكرًا وجريئًا في القرن الثامن عشر. 

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

15%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

10%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

Saudi Business Center

موثق لدى منصة الأعمال

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف