إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

سارق الأساطير، من سرق من؟ القرآن أم الهاجادة اليهودية

    السعر
  • 70.38 SAR

السعر بدون ضريبة : 61.20 SAR
يوجد نوعان من قصص الأنبياء الواردة في القرآن الكريم، منها قصص الأنبياء القدامى، وهي مشتركة في سردها مع العهد القديم والأناجيل، ويشترك التراث الرافديني في سرد بعضها، وذلك يدل على أصل مشترك وحوادث عرفتها الأُمم في جزيرة العرب والهلال الخصيب، ونقلتها جيلا بعد جيل، لكن بعض الباحثين أثاروا عددًا من الشبهات، فقالوا: إذا كان عذركم أن التشابه مرده إلى أن الوحي مشترك بين هذه الأديان، فلماذا توجد قصص في القرآن لم تروِها التوراة والإنجيل، وإنما روتها كتب يهودية ليست موحاة، ومع ذلك أدخلها القرآن في صلبه؟ وقدموا نماذج من هذه القصص كرحلة المعراج الزرادشتي، ولقاء إيليا مع الحاخام، ونوّام أفسُس السبعة، ورحلة الإسكندر بوصفها أصولًا لقصص قرآنية مثل المعراج، وأصحاب الكهف، ولقاء موسى مع العبد الصالح، وقصة ذي القرنين. في هذا الكتاب يقدم الباحث أدلة قاطعة وواضحة على أن هذه القصص يعود تاريخ كتابتها إلى ما بعد نزول القرآن الكريم، وبذلك تنهار كل تلك الشبهات فكثير من الكتَّاب اليهود نقلوا هذه القصص إلى التراث اليهودي وليس العكس، أما في الفصل الأخير من الكتاب؛ فيناقش الباحث بالتفصيل شبهة أصحاب الفيل.

كتابة تعليق

التحقق

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف