صورة الآخر عند فولتير من خلال كتابه (( رسائل فلسفية ))

المؤلف بلقاسم زميطي

(0 التقييمات) / كتابة تعليق

دار النشر دار الاتحاد للنشر والتوزيع
اسم المؤلف بلقاسم زميطي
سنة النشر 2020
عدد الصفحات 194
نقاط المكافآت 24
ISBN 9789938500585

السعر

28.02 SAR

السعر بدون ضريبة : 24.37 SAR

اختر المستودع

الكمية

وصف المنتج
التقييمات (0)

يكاد يذهب بنا القول أن فولتير ولد بمشروع تنويري ترتسم فيه أهم ملامح صورة الآخر، وقد خاض فولتير، من أجل تلك المشورة، أكثر من حرب فيد أكثر من خصم، خصوما كثرا يمكن ردهم إلى خصم واحد هو التعب والخرافة والعمل، أو ما يسقيه مولتير اختصارا العار (1)كان فولتير تنويرنا على النساء، ابتداء بالاسم وانتهاء بالوفاة، وما بين الابتداء والانتهاء، قاد فولتير حياة نشيطة قاوم النامها العار والدناءة إلى حد ضاقت فيه فرنسا بنشاطه وجرانه فلفته، ولكنه حول نفيه إلى انجلترا إلى رحلة علم وعمل الشغل فولتير، ذو الفرمة التجريبية الواضحة، بمختلف مجالات الفكر والممارسة، وميز في الفلسفة والأخلاق والعلم ، مثلما فعل في الذين، بين ثلاث صور محمودة ومذمومة ومسودة تكون صورة الأخر حين يكون ميدها في مجاله، مثل نيوتن في العلم ولوك في الفلسفة ولويس الرابع عشر في السياسة.. وحين يستفيد من لمرات إبداعه لا فقط بي وطنه وانما الإنسانية جمعاء وتكون صورة الآخر مذمومة حين يكون مثل باسكال فيلسوفا سينا ولاهوتيا ضعيف الحجة واذا كانت صورة الأمر المذموم في الصورة التي تشويها بعض الشوائب، فإن صورة الأخر المنبوذ في الصورة التي تنطحها الدماء التي تسيل جراء العمل، أو التي يتراكم فوقها رماد الكتب التي يتم حرفهايواجه الباحث في فولتير، وفي صورة الآخر عنده، بعض الصعوبات سبق أنواجهية فولتير نفسه، حين تبدي مواقف متناقضة ومناقلية ومراجية أحيانا ديكارتملا كشف عن بعض العاليط القدامي ولكن ليستبدل بها أغاليطه، أما الأتراك، وهممن يمثل الإسلام والمسلمين أنذاك، فلا يتردد فولتير في مدح تقدمهم وتسامعهم.وتذهب إلى حد اعتبارهم قدوة للأوروبيين، ولكنه سرعان ما ينقلب علهم ويعتبرهم برابرا

كتابة تعليق

الاسم

اضافة تعليق

التقييم

التحقق

يرجى إكمال التحقق من صحة الاختبار أدناه

تخفيض على الكتب

50%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

20%

تصفح كتب العرض

صورة الآخر عند فولتير من خلال كتابه (( رسائل فلسفية ))

28.02 SAR

كتابة تعليق

تخفيض على الكتب

تخفيض على الكتب

كتب ذات صلة