إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

    السعر
  • 70.38 SAR

السعر بدون ضريبة : 61.20 SAR
العيش في مجتمع الصورة اليوم ينتج محاكيات سطحية، تتحول إلى بضاعة عالم التكنولوجيا والمعرفة، التي تعتمد على تعلم لغات التقنيات الجديدة. يدعم ذلك عالم الميديا والتواصل والإعلام، وخاصة التلفزيون الذي يعمل بشكل سري، للحفاظ على حقائق تُعلي صوت الريبة بالفن. وفي ظل الانكماش الاقتصادي والتقشف في الوعي يمكن أن نلحظ جانبًا مهمًا من جوانب أزمة الفن.. فالسوق في أزمة، والإعلام كذلك، والصحف، والمسارح، والموسيقى، وكذلك القيمون على الفن هم في أزمة، والنقاد في ذات الأزمة، والمؤسسات والفنانون دائمًا في خضم هذه الأزمة. ففي صناعة الفن، أو القراءة عنها أزمة واضحة، ويبدو أن الأزمة باتت تطال تعريف كل من الفن والفنان، وأضحى التساؤل أكبر من تعريف ما هو الفن اليوم. إذ أن الشك الثقافي بالفن المعاصر، والوعي بالثقافة البصرية، بعض هذه الأزمة. وأضيف أن الناقد المنعزل الذي يعتبر نفسه مركز العالم، هو جزء فعّال في صياغة هذه الأزمة. 

كتابة تعليق

التحقق

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف